دائمًا نبضات القلب، مرتبطة ببعضها إلا في حين حدوث بعض الأزمات، و بالرغم من ذلك يوجد الإرتباط، أحيانا نشعر بالوحدة الداخلية، ولكن لا يوجد ما يسمى بالوحدة الخارجية، نشعر بالوحدة الداخلية؟! حينما يغادر شخص و هو حاضر داخل نبضات القلب، تظل خلايا العقل محتفظة بالذكريات، تعشش داخل القلب المشاعر المتوترة، فلذلك نشعر بالوحدة الداخلية نتيجة للصراعات الحادثة، فينشغل العقل تفكيرًا بالذكريات، التي أدخلها أحدهم، وغادر، فنجهل الأشخاص التي تجهل المغادرة

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…