تملك المجر قوة عسكرية غير قوية أو مؤثرة حيث يتم تصنيف المجر في قائمة القوى العسكرية حيث احتلت المجر المرتبة رقم 54 بين وسط وأضخم 145 جيشا على مستوي العالم بداية عام 2023،
وكذلك تعتير المجر من إحدى الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.
ويقدر حجم الإنفاق العسكري للمجر بـ 4.5 مليار دولار سنويا ، حسبما اشارت إحصائيات موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي،و الذي نشر أن عدد سكان المجر يتجاوز 9.6 مليون نسمة.
ويضم الجيش المجري 55 ألف فرد بينهم:
-23 ألفا قوات عاملة.
-20 ألفا قوات احتياطية.
و 12ألفا من قوات شبه عسكرية.
وتمتلك المجر ايضا بان لديها قوة جوية مكونة من 57 طائرة حربية بينها:
12 مقاتلة.
طائرتا نقل عسكري.
8 طائرات تدريب.
35 مروحية بينها 8 مروحيات هجومية.
أما القوات البرية للجيش المجري فتضم:
176 دبابة.
7 آلاف و128 مدرعة.
10 مدافع ذاتية الحركة.
295 مدفعا مقطورا.
وأعلن بالاش أوربان مستشار رئيس الوزراء المجري أن بلاده مستعدة لتصبح شريكا لأوكرانيا فيما يتعلق بتحقيق السلام، وليس في توريد الأسلحة.
جاء ذلك رغم مطالب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي للمجر بالحصول على أسلحة، وأضاف أوربان: “المجر لن تزود كييف بالسلاح.
وتحدث مستشار رئيس الوزراء المجري عن دعم بلاده لاندماج أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي لكنه طالبها باحترام حقوق الأقليات القومية، بما في ذلك الأقلية المجرية.
وتقدم الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا مساعدات عسكرية ضخمة إلى كييف لمساعدتها على تعطيل أهداف العملية العسكرية الخاصة التي بدأتها روسيا في 24 فبراير/ شباط 2022 استجابة لنداءات المساعدة من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتي.
نقلا عن موقع سبوتنيك
