بقلم/جهاد ربيع 

وكيف يجوز للعاشقين أن تحل بهم لغة الكلام، وهل هذا مقنع لديك أيها القارئ أم تخاريف كاتب في أواخر الليل، فلو تخيلت معي احساسك بمعشوقتك في صمت……. في لمس الأيدي

في النظر لعيونها…… واحساسك بنبضات القلب…. ، والخوض بالخيال إلى أبعد مكان.. وما أجمل أن تكون جزيرة العشاق، إلى مكان لن تشعر فيه إلا بوجودها بجوارك، من كثرت خيالي إقشعر بدني، وما أجمل هذا  في الزحام، 

أتستعجب؟! وهنا أثبت لك أن الإحساس هنا أصدق واشمل، لأن رغم وجود الصعاب، فالعاشق لن تشغله مغريات الحياة الأخرى، بدأت أشعر باحساسك  واتمنى لك الوصول لهذه الدرجة من العشق، فلو أحبك الله لينعم عليك بهذه المعجزة الدنيوية الزاهية

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…