ألا ياشوق كفاك التهاماً لقلبي الضعيف …فلقد اتعبت فؤادي وأضنيتني … وأنا لا استطيع بعادة صبراً …. أيا حبيبا زاد بعادة وتملك الشوق منا كفانا بعاد … يا منية القلب لقد جعلت لنفسي في قلبك موطنا … ووجدت بين ضلوعك سكني وراحتى …فخذنى وأغمسني في وجدانك لأطفئ نار شوقي لك … ولنكن سوياً فى دنيانا بلا بعاد يضنينا ولا شوق يكوينا … لأحيا في قلبك ولتسكن فؤادي .. ليكن وجداني وقلبي راحتك وسكينتك التي تبغي …. وأكون موطنك للعشق والهوى … ودنياك التى كنت تحلم بها … فأنا جئت عالمك لتعيش معى اسمى معانى الحب والغرام … وأنت جئتني بالمودة والالهام … فأصبحنا نكمل بعضنا البعض … وصرنا رمزاً لكل من يريد تعلم الحب ..؛ العشق …والألهام … فلا مكان بيننا لشوق يزيد لهيب الحب بداخلنا .. بل بعشقنا وحبنا نطفئ اللهيب المشتعل

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…