سمعت أحدهم يقول “أنا أحارب فى معركة أنت لاتعلم عنها شيئاً. ” ؛ فأخذت تدور فى عقلي ويدور بها فكري ، ما الذي يحارب من أجله ولماذا ؟

أعلم أن لكل منا معركته الخاصه. ونحن فقط من نجيب على تفاصيلها ولكن؛ مالذى دفع ذاك على قول تلك العبارة !

أهذا جانب آخر فى معركته؟
أيرغب اللاجدال في أي شئ !

يالها من معركة مُضنية ! فأنت بسيف واحد تحارب فى جبهتين ، الأولى أنت وحدك تعلمها أما الثانية يدعوك وشأنك .

#آية بدير

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…