لما لا نعطى انفسنا والاخرين فرصة ثانية نتعلم من خلالها أن نستمع للأخرين دون أن نصدر احكام عليهم بدون معرفه ظروفهم التى قد تكون فُرضت عليهم

لما لا نمنح انفسنا فرصة لكي نضع انفسنا محل الآخرين لنرى ونفهم لما قال هذا وتصرف هكذا

يجب أن نحاول أن نصنع فرص ونحاول من خلالها أن نشعر بالآخرين ونمنحهم فرصة لكى يعبروا عن انفسهم ويستطيعوا أن يشعروا بنا ..

عند تعلمنا عدم التسرع فى الحكم على الأشياء والنظر لجميع الأمور من وجهة نظر الآخرين كما ننظر من وجهة نظرنا حينها فقط سنستطيع أن نبنى جسراً حديدياً للتواصل لا يهدمه خلاف ولا سوء فهم

بقلم /نورهان علي

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…