✍️بقلم/ أبو الغيط زيان
حينما تجتمع الوطنية مع العلم و البحث العلمي ،وحينما يجتمع الإعلام مع الوعي ،وحينما تجتمع الأصالة مع المجد ،وحينما يجتمع الوفاء مع ولاء الشباب ،منا هنا تجيئ رموز الوطنية وتكون علماً يرفرف في سماء البحث العلمي ،مؤكدة على رمزاً واحداً يجمع بين العلم والوطنية إنه الأستاذ الدكتور “محمد عبد القادر النجار ” رئيس مجلس إدارة تنسيقية شباب إعلام الوعي بجمهورية مصر العربية
وعلى الرغم من أنني لم أرى سيادته حتى الآن ،ولم تحن لحظة المقابلة لي أن يجتمع بيننا حديث أو حوار صحفى ،الا أنه صاحت عليه أقاويل الولاء والوطنية ،وحب مصر وشبابها ،انه الدكتور محمد عبد القادر النجار إبن مصر البار الذى ذاع صوته ومقالاته وكتبه الوطنية والبحثية في علم الطاقة،فهو وفي لمن يشاوره فى شتى ربوع الوطنية ،وهو مخلصاً لمن سكن في علمه وخبراته الإستراتيجية والمهنية في حب هذا الوطن العزيز ،فهو الجندي المجهول الذي يفعل ويعمل ويطبق على أرض الواقع مشروعاً قويا سيسهم كثيراً في الحفاظ على الإقتصاد الطبى .
إنه عالم الطاقة ،ورجل الظل ،والأب الروحي لشباب الوطنية والولاء والوفاء ،فمنذ أن التحقت وانخرطت أفكار عقلي ووعي ،وأشتد صوتي ،وكتب قلمي الوطني في كتاب تنسيقية شباب الوعي بالجمهورية ،وأنا أسمع كثيراً عن التطبيق والتنظيم الوطني
واتعلم بمدرسة الوطنية التي يرأسها رجل الظل الوطني الأستاذ الدكتور محمد عبد القادر النجار ،وما سمعت عن سيادته ما هو إلا تعايش وتطبيق الوطنية الحقيقية ،والمساندة الرشيدة والداعمة والقوية للمؤسسات الدولة حكومة وشعب ورئيس..
فتحية إلى من تعلمت منهم وعلموني معاني الوطنية الحقيقية في حب الوطن “الدكتور والعالم محمد عبد القادر النجار “وتحية إلى من رسموا على وجوهنا جميعاً صورة لشعب مصر الأبي فكانت فوتوغرافية للوحة خشبية مليئة برموز الوطنية والوفاء ..
وتحية إلى رجل الظل والمبادئ الحقيقية على أرض الواقع وتعليم الشباب على حب مصر ،فتحية إلى من سكنوا في قلوبنا بعروق وشرايين الوطنية التي ما تضخ لنا دماء شريفة طاهرة تبني وتعمر لنا مستقبل الحياة ،وتحية إلى الأستاذ الدكتور محمد عبد القادر النجار والذي كثيراً ما سمعت عنه دائماً بالولاء والانتماء للوطن إلا أنه سكن بوثيقة تعارف في حياتنا .
