أحياناً يحدث موقف يجعلك تضحك على سخافة ظنك

صدمة غير متوقعة توقفك لا شعوريا وستتغير تماماً من بعدها، تترك سذاجتك جانباً وتسير بعد أن شعرت بنزع لتلك البساطة التي بداخلك

في تلك الوقت تريد أن توقف الحياة حتى تعيد بنائك وتنسى بشاعة ماحدث لك ومن براءة نظرتك لمن حولك تنظر إليهم من جديد تفهم ما يريدون منك

فهؤلاء هم تلك الذين يفقدونك الأمان وسلامك النفسي

ولكنك لن تتوقف أبداً بل سوف تدفعك قدرتك للنهوض مرة أخرى حتى وأن فقدت شغفك

ف ?الأمان …ثم الأمان … ثم الأمان
لأنه ليس مطلب ولا رجاء ولا أمنية

أنه حقك في الحياة …وإياك تفرط في حقك
ولو حدث ذلك وفعلتها ✳️

?‍♀️ فلا تحزن عندما تذهب إلي وسادتك وقلبك ينزف من فرط الأنهيار والخذلان وخجلك أمام نفسك بسبب

” طيبتك الزائدة وثقتك في من حولك
وبأنك ارتضيت لنفسك بأن تعيش بهذا الشكل من البداية منزوع منك الأمان و الشعور بالراحة ”

? فكن حسن النية ولا يجب عليك الأفراط بها?

اترك رد

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…