اليقين يا عزيزى هو عندما جاءت مرأه لنبى الله موسى تطلب

أن يسأل الله لها الولد ، فأخبره ربه بأنها أمرأه عقيم ، لتمر

السنين ويقابل نبينا موسى المرأه تحمل طفلها ليسأل الله

عنها ليجيبه المولى”يا موسى ما زالت تدعونى حتى استحييت منها ”

رغم كل الأسباب التى تخبرها بأنها عقيم ، أخبرها ربها بنفسه

بأنها عقيم إلا أنها تمسكت بالدعاء حتى استحى منها ربها

اليقين أن تثق بالله رغم كل الأسباب التى تحول دون ذالك،

رغم أن الواقع يشير للعكس لكنك تتمسك بحبل الله .

تدرك بأن دعائك لن يضيع ،بأنه قادر أن يفعل لأجلك الكثير .

اليقين أن تغمض عيناك عن الواقع وتدع قلبك يتمسك بالله.

اترك رد

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…