بقلم /مروه حمدي

العفاف طهر ناصع

يتجلي وعرقه يافع 

لا يقبل أي مخادع

 

يتشبث بك إن كنت مدافع 

يلتف حولك كالغصن الرائع

وتكون كالنور الساطع

وان اخفقت ليس بمانع 

 

يخبرك بهمس انك غير تابع 

يلتقت لشوائب دون ان يراجع 

تبا 

لا ينذر لا يعاتب لايدافع

انه صبرا ربما مرا في الواقع

 

تريد احيانا من متابع

ينسيك مر الكلام اللاذع

وتبرر حقي بلا منازع

 

ولكن يتركك ذاك اليافع

ويغمرك وهما شاسع

وتخطين خطوات ليس لها راجع 

 

لا ترواغه مهما كانت الدوافع 

سيصبح لك مقاطع

العفاف طهرا رائع 

 

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…