تطفو دموعي على جفني وكأن جفني له ستر يمنعها من التعدي ورغم همي وانفطار قلبي و امتلاء عيني بدموعي
و بداخلي منكسر و كأن فراقكِ سهماً غُرز بداخلي فكك كل مشاعري
جدي وجدتي لم ترا عيني حنان بعدكم تمر الأيام ويزداد شوقي لكم  يومآ بعد يوم 

ياجنة تفتحت أزهارها ففاح منهما كل جميل فتهادوا واهتدو من ذلك البستان فعم العالم ريحهم الطيب …

وبعد فراقهم الحياة مازال العالم يشكر طيب ورودهم..

فاللهم أحسن مثواهم وطيب بهم كما طيبوا بنا

لاتنسى احد فقدتموه في حياتكم.

حسام-سعيد

اترك رد

‫شاهد أيضًا‬

أيمن بكري يكتب أُسس التوافق و الخلاف الأسري

بقلم / أيمن بكري  تمعنت كثيراً في الحقب الزمنية المختلفة مقارناً بين سلوكيات العامة في الع…